إحالة أوراق 7 متهمين في قضية الكلافين إلي المفتي

"كتيبة اعدام من 27 متهماًَ".. نصبوا من أنفسهم قضاة وجلادين واصدروا احكاما بالاعدام علي غرمائهم.. بطريقة وحشية.. اطلقوا عليهم وابلاً من الرصاص.. قتلوا 12 شخصا وأصابوا 30 آخرين واحرقوا 10 منازل وفجروا أنابيب البوتاجاز في عجمجراوىة الكلافين فقررت محكمة جنايات بنها أمس إحالة اوراق 7 منهم إلي المفتي وحددت جلسة 30 يونيه للنطق بالحكم.
المتهمون الذين أحيلت أوراقهم للمفتي هم عبدالمعطي مرسي رجب وأيمن يوسف بدوي وشقيقه حسام وهيثم عبد الله وشقيقه حسام ومصيلحي رفاعي الشهير بمحمد عبدالصمد ويحيي سعيد مصيلحي.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد موسي سيد أحمد وعضوية المستشارين بليغ عبدالعزيز وهاني كمال غبريال بأمانة سر ابراهيم صابر عبدالغفار وعبدالمنعم الجرواني.
عقدت الجلسة وسط اجراءات أمنية مشددة اشرف عليها اللواءات حمدي الجزار مساعد وزير الداخلية لمنطقة شرق الدلتا. ومحمد الفخراني مدير أمن القليوبية وسيد شفيق مدير المباحث الجنائية.. حيث تم تأمين مقر المحكمة. بسبب حضور جمع غفير من أهالي عجمجراوىة الكلافين واهالي الضحايا والمتهمين.. وفرضت أجهزة الأمن طوقا أمنيا حول الشوارع المؤدية للمحكمة وتغيير مسارات المرور باشراف العميد صلاح منسي وبدأت الجلسة بدخول المتهمين ال 24 لقفص الاتهام وتم النطق بالحكم ولم يعلق أو ينطق أي فرد من المتهمين السبعة الذين أحيلت أوراقهم للمفتي. بكلمة واحدة.
راقبت أجهزة الأمن كل جوانب المحكمة بكاميرات تحسبا لأي طوارئ.
كانت المحكمة قد استمعت في جلساتها السابقة لمرافعة النيابة والتي طالبت بتوقيع اقصي العقوبة علي المتهمين وقالت ان المتهمين استحلوا قتل النفس التي حرمها الله إلا بالحق وترويع الامنين وتخريب الممتلكات وانهم باسم العدل ظلموا انفسهم فنصبوا من انفسهم قضاة وجلادين فحكموا بالموت علي بعضهم البعض وان المتهمين استباحوا الارواح والأموال وعبثوا بكل قيم المجتمع واساءوا إلي دينهم واهلهم وانهم حازوا اسلحة نارية آلية استخدموها في الحادث

بجد عايز تفاصيل الموضوع دة موضوع قديم ولا جديد
والله حراااااااام اللى بيحصل الناس بقت عندها غل وكرة وتعصب وغرور ياساترررر

سترك يارب

احنا رجعنا ايام عاشور الناجي وزمن الفتوات ولا ايه

الموضوع بقاله عام وجه في التليفزيون وبأذن الله اوجده لك

العثور علي جثة قتيل وسط زراعات الذرة بعد 4 أيام من المذبحة
مجموعة مسلحة اغتالت (البربري) وشقيق زوجته أثناء النوم
أقاربه كونوا فرقة إعدام للانتقام بعد الحادث مباشرة

كشفت أجهزة الامن عن مفاجأة مثيرة في قضية مجزرة عجمجراوىة الكلافين التابعة لقرية ميت العطار بمدينة بنها والتي راح ضحيتها 12 شخصاً وأصيب 22 آخرون حيث تبين ان مرتكب المجزرة من أقارب ونسايب البربري ودبروا للمذبحة الانتقامية بعد أن أخبرهم ابن شقيق البربري والذي شاهد عملية قتله هو وشقيق زوجته فأبلغ أقاربه بالمنوفية فقرروا اعداد فرقة اعدام والانتقام السريع من عائلة الكلافين

وتوجهوا بالموتوسيكلات والسيارات الي مدخل العزبة حاملين الاسلحة الآلية والرشاشات واسطوانات الغاز وأحرقوا كل المنازل سواء من الكلافين أو غيرها وعددها 14 منزلاً منها 3 منازل لسكان في العجمجراوىة لا علاقة لهم بالعائلتين وقتل منهم 4 أشخاص.

كما كشفت التحقيقات ان مجموعة مسلحة أعدت كميناً لاصطياد البربري في منزله وراقبوه الي أن خلد الي النوم هو وشقيق زوجته واستقلوا قارباً من النيل ونزلوا الي مدخل العزبة حيث يقع منزل البربري في مدخل العزبة وأمطروه بوابل من الرصاص بأكثر من 15 طلقة هو وشقيق زوجته ولم يتركوهما إلا بعد أن تأكدوا انهما فارقا الحياة وسمع ابن شقيقه الرصاص فخرج لاستطلاع الامر بسرعة وشاهدته المجموعة المسلحة فأطلقت عليه الرصاص فنزل الي النيل هرباً من الموت متوجهاً الي البر الاخر للنيل وأبلغ أسرة البربري وأقاربه بالواقعة فقرروا الانتقام السريع علي طريقتهم الخاصة. أكد مصدر مسئول بمديرية الامن ان باقي المتهمين الهاربين وعددهم 6 سوف يسقطون خلال ساعات بعد تحديد مكان اختفائهم بالمنوفية والقاهرة. وكشفت التحريات ان المدبرين لعملية الاغتيال حاولوا تضليل المباحث لبيان ان مقتل البربري كان عبارة عن ثأر حيث سبق للبربري أن قتل 3 أشخاص قبل ذلك أخذاً بالثأر لوالده منذ سنوات طويلة وبعد قضاء العقوبة وهروبه للجبل عاد من جديد وتزوج من احدي السيدات من ميت برة نظراً لثرائها واستطاع شراء العزبة بمبلغ زهيد بعد أن فشل المالك الاصلي في طرد المستأجرين والكلافين من العزبة لاعتقادهم انهم أفنوا حياتهم في هذه العزبة وجدهم الكبير كان ناظر العزبة. وسدد البربري مليوني جنيه نظير الشراء ودخل العجمجراوىة بالقوة بعد أن استطاع تسجيل عقود الملكية وفرض سيطرته علي المكان ووضع الكلافين أمام الامر الواقع ومن هنا بدأت الخلافات بين العائلتين.

وأكد أحد شهود العيان داخل العزبة من عائلة البربري رفض ذكر اسمه ان البربري قرر قبل موته التوبة واعطاء كل ذي حق حقه من أهالي العجمجراوىة ثم قام ببناء مسجد لاهالي القرية تكلف أكثر من 50 ألف جنيه ولكنه لم يكتمل بسبب موته وكان البربري قد تقدم العام الماضي لاداء فريضة الحج ولم يؤدها أجهزة الامن رفضت استكمال أوراقه بحجة انه مسجل شقي خطر وسبق اتهامه في قضايا مخدرات.

ومن جهة أخري واصلت نيابة مركز بنها باشراف المستشار مجدي السنباطي المحامي العام لنيابات شمال القليوبية تحقيقاتها مع المتهمين الاربعة الذين ألقي القبض عليهم ووجهت لهم تهم القتل العمد واحراز أسلحة نارية بدون ترخيص واتلاف وحرق المنازل وتكدير الامن العام. وأمر وليد عبدالحميد مدير نيابة مركز بنها بحبسهم 4 أيام علي ذمة التحقيقات وسرعة ضبط واحضار باقي المتهمين.

كما تفجرت مفاجأة أخري أثناء قيام عمال الكهرباء بتوصيل التيار الكهربائي للعجمجراوىة المنكوبة اكتشفوا جثة جديدة لشخص يدعي عزت الكلاف »50 سنة« (فلاح) ملقاة داخل زراعات الذرة المجاورة للمنازل وبها عدة طلقات بالبطن والفخذ تم نقلها الي مستشفي بنها العام وأمرت النيابة بندب الطب الشرعي لتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة. كما أمرت النيابة بتكليف شرطة المسطحات المائية بتمشيط نهر النيل حتي الامتدادات في اتجاه التيار للعثور علي جثث جديدة أو بنادق آلية والاسلحة التي استخدمت في الحادث والذخيرة التي ألقاها المتهمون في نهر النيل.

مشكور بس الموضوع دة اعرفة وشكررراااا

أسدلت محكمة جنايات بنها أمس الستار علي‮ ‬واحدة من كبري‮ ‬قضايا الثأر في‮ ‬مصر والتي‮ ‬راح ضحيتها‮ ‬12‮ ‬قتيلاً‮ ‬وأصيب‮ ‬30‮ ‬آخرون بعزبة الكلافين ببنها‮. ‬قررت المحكمة إحالة أوراق‮ ‬7‮ ‬متهمين لفضيلة المفتي‮ ‬وحددت المحكمة جلسة النطق بالحكم لجلسة‮ ‬30‮ ‬يونيه الجاري‮ ‬والحكم علي‮ ‬17‮ ‬متهماً‮ ‬آخرين شاركوا في‮ ‬الاحداث الدامية‮. ‬ المتهمون الذين أحيلت أوراقهم للمفتي‮ ‬هم‮: ‬عبدالمعطي‮ ‬مرسي‮ ‬رجب‮ (‬قاتل البربري‮) ‬وأيمن‮ ‬يوسف بدوي‮ ‬وشقيقه حسام وهيثم عبدالله وشقيقه حسام ومصيلحي‮ ‬رفاعي‮ ‬الشهير بمحمود عبدالصمد ويحيي‮ ‬سعيد مصيلحي‮. ‬ صدر الحكم برئاسة المستشار محمد موسي‮ ‬سيد أحمد وعضوية المستشارين بليغ‮ ‬عبدالعزيز وهاني‮ ‬كمال‮ ‬غبريال بأمانة سر ابراهيم صابر عبدالغفار وعبدالمنعم الجرواني‮.‬ عقدت الجلسة وسط اجراءات أمنية مشددة أشرف عليها اللواءات حمدي‮ ‬الجزار مساعد وزير الداخلية لمنطقة شرق الدلتا ومحمد الفخراني‮ ‬مدير أمن القليوبية وسيد شفيق مدير المباحث الجنائية حيث تم تأمين مقر المحكمة بسبب حضور جميع خفير من أهالي‮ ‬عزبة الكلافين وأهالي‮ ‬الضحايا والمتهمين وتسببت المحاكمة في‮ ‬ارتباك حركة المرور بالعاصمة بنها‮. ‬وفرضت أجهزة الامن طوقاً‮ ‬أمنياً‮ ‬حول الشوارع المؤدية للمحكمة وتم تغيير مسارات حركة المرور باشراف العميد صلاح منسي‮ ‬وذلك بهدف اخلاء منطقة المحكمة والشوارع المؤدية اليها من أي‮ ‬تكدس للسيارات بجانب حماية أرواح جميع الذين حضروا المحاكمة سواء من أقارب المتهمين أو أهالي‮ ‬الضحايا لمنع حدوث أي‮ ‬اشتباكات‮. ‬ أكثر من‮ ‬25‮ ‬سيارة مصفحة حاصرت مبني‮ ‬المحكمة وبدأت الجلسة بدخول المتهمين الـ‮»‬24‮« ‬لقفص الاتهام وسط اجراءات أمنية وتم النطق بالحكم ولم‮ ‬يعلق أو‮ ‬ينطق أي‮ ‬فرد من المتهمين السبعة الذين أحيلت أوراقهم للمفتي‮ ‬بكلمة واحدة‮.‬ راقبت أجهزة الامن كل جوانب المحكمة بكاميرات تحسباً‮ ‬لاي‮ ‬طوارئ‮. ‬ ترجع أوراق القضية الي‮ ‬الثاني‮ ‬من شهر‮ ‬يوليو من العام الماضي‮ ‬وأن المذبحة وقعت أحداثها بسبب وجود رواسب قديمة من العائلتين عندما قام فتحي‮ ‬السيد البربري‮ ‬بشراء أرض عزبة الكلافين من مالك الارض بدراوي‮ ‬عاشور وترك‮ ‬5‮ ‬أفدنة لعائلة الكلافين بدون مقابل مما أدي‮ ‬الي‮ ‬نشوب الخلاف بينهم وتطور النزاع بين العائلتين عندما حدثت مشاجرة بينه وبين عبدالمعطي‮ ‬مرسي‮ ‬أبو رجب تبادل فيها الطرفان النار مما أدي‮ ‬الي‮ ‬اصابة الثاني‮ ‬في‮ ‬ساقه فقررت عائلة الكلافين انهاء حياة البربري‮ ‬وقامت بافتعال أزمة خط المياه التي‮ ‬كانت السبب الرئيسي‮ ‬في‮ ‬وقوع المذبحة وتربصت بـ»البربري‮« ‬واقتحموا منزله وأمطروه بوابل من الرصاص وقتلوه مما دفع عائلته الاستدعاء انسابه من محافظة المنوفية وهجموا علي‮ ‬العزبة وأطلقوا وابلا من الرصاص وقاموا بتفجير ست اسطوانات‮ ‬غاز داخل المنازل وأدي‮ ‬ذلك الي‮ ‬اشتعال النيران في‮ ‬10‮ ‬من المنازل ومقتل‮ ‬12‮ ‬شخصاً‮ ‬وقال دفاع عائلة الرفاعي‮ ‬انه تم تصوير البربري‮ ‬علي‮ ‬انه خُط أو عزت حنفي‮ »‬جديد‮« ‬في‮ ‬حين انه بريء من كل هذه التصورات وانه حصل علي‮ ‬البراءة في‮ ‬كل القضايا التي‮ ‬سبق اتهامه فيها وتساءل كيف ادعت عائلة الكلافين انها كانت في‮ ‬حالة دفاع عن النفس رغم ان الثابت في‮ ‬القضية ان الكلافين هم سبب الاحداث الدامية‮. ‬واستمعت المحكمة في‮ ‬الجلسات السابقة لمرافعة النيابة والتي‮ ‬طالبت بتوقيع أقصي‮ ‬عقوبة المتهمين وقال ان المتهمين استحلوا قتل النفس التي‮ ‬حرمها الله إلا بالحق وترويع الامنين وتخريب الممتلكات وانهم باسم العدل ظلموا أنفسهم من أنفسهم قضاة وجلادين فحكموا بالموت علي‮ ‬بعضهم البعض وأن المتهمين استباحوا الارواح والاموال وعبثو بكل قيم المجتمع واساءوا الي‮ ‬دينهم وأهلهم وانهم حازوا أسلحة نارية آلية‮ ‬غير مصرح بها إلا للاجهزة الامنية والتي‮ ‬استخدموها في‮ ‬الحادث ثم استعرض ممثل النيابة وقائع الجريمة منذ بدايتها حتي‮ ‬سيطرت أجهزة الامن علي‮ ‬مسرح الجريمة وأشارت النيابة الي‮ ‬أن الجريمة اكتملت بركنيها المادي‮ ‬والمعنوي‮ ‬وقال رئيس النيابة ان وقائع هذه الدعوي‮ ‬ترجع إلي‮ ‬الثامن من‮ ‬يوليو الماضي‮ ‬ان سبب المذبحة جاء نتيجة وجود رواسب قديمة بين العائلتين خاصة عندما قام فتحي‮ ‬السيد محمد‮ ‬يوسف وشهرته‮ »‬بربري‮« ‬بشراء أرض عزبة الكلافين من مالك الأرض بدراوي‮ ‬عاشور وترك‮ ‬5‮ ‬أفدنة لعائلة الكلافين بدون مقابل مما أدي‮ ‬لنشوب الخلاف بينهم وتطور النزاع بين العائلتين عندما حدثت مشاجرة بينه وبين عبدالمعطي‮ ‬مرسي‮ ‬أبو رجب تبادل فيها الطرفان النار مما أدي‮ ‬الي‮ ‬اصابة الثاني‮ ‬في‮ ‬ساقه قررت عائلة الكلافين انهاء حياة‮ (‬البربري‮) ‬فقامت بافتعال أزمة خط المياه التي‮ ‬كانت السبب الرئيسي‮ ‬في‮ ‬وقوع المذبحة وتربصت بالـ»بربري‮« ‬واقتحموا منزله وأمطروه بوابل من الرصاص وقتلوه مما دفع عائلته لاستدعاء أنسيانهم من محافظة المنوفية وهجموا علي‮ ‬العجمجراوىة أطلقوا وابلا من الرصاص وقاموا بتفجير ست اسطوانات الغاز من فوق أسطح المنازل مما تسبب في‮ ‬اشعال‮ ‬10‮ ‬منازل وتسبب في‮ ‬مقتل أحد عشر شخصاً‮ ‬آخرين‮.‬

شكراااااااااااااااااااااا

اي خدمه يا هيثم ورد علي الرسائل