المنتدى الاول لخدمة اهالى قرية جمجره
اهلا وسهلا بك فى منتدى جمجره
اذا كنت زائرا فتفضل بالتسجيل بالضغط على كلمة تسجيل
وان كنت عضوا فتفضل بالدخول


مع تحيات مدير الموقع
صـلاح سامى صلاح
المنتدى الاول لخدمة اهالى قرية جمجره
اهلا وسهلا بك فى منتدى جمجره
اذا كنت زائرا فتفضل بالتسجيل بالضغط على كلمة تسجيل
وان كنت عضوا فتفضل بالدخول


مع تحيات مدير الموقع
صـلاح سامى صلاح
المنتدى الاول لخدمة اهالى قرية جمجره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 35 وصية تسعد بها زوجتك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اميرة المنتدى
اميرة المنتدى
اميرة المنتدى
اميرة المنتدى


عدد الرسائل : 1768
نقاط : 2732
تاريخ التسجيل : 07/03/2009

35 وصية تسعد بها زوجتك Empty
مُساهمةموضوع: 35 وصية تسعد بها زوجتك   35 وصية تسعد بها زوجتك Emptyالسبت يونيو 06, 2009 9:53 pm

جعل الله الزواج سبباً للاستقرار والمحبة قال تعالى: {وَمِنْ
آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا
إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ
لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }الروم21 .

السعادة
الزوجية أشبه بقرص من العسل تبنيه نحلتان، وكلما زاد الجهد فيه زادت حلاوة
الشهد فيه. وكثيرون يسألون كيف يصنعون السعادة في بيوتهم، ولماذا يفشلون
في تحقيق هناءة الأسرة واستقرارها.

ولا
شك أن مسؤولية السعادة الزوجية تقع على الزوجين.فلا بد من وجود المحبة بين
الزوجين. وليس المقصود بالمحبة ذلك الشعور الأهوج الذي يلتهب فجأة وينطفئ
فجأة، إنما هو ذلك التوافق الروحي والإحساس العاطفي النبيل بين الزوجين.

والبيت
السعيد لا يقف على المحبة وحدها، بل لا بد أن تتبعها روح التسامح بين
الزوجين. والتسامح لا يتأتى بغير تبادل حسن الظن والثقة بين الطرفين.
والتعاون عامل رئيسي في تهيئة البيت السعيد، وبغيره تضعف قيم المحبة
والتسامح. والتعاون يكون أدبياً ومادياً. ويتمثل الأول في حسن استعداد
الزوجين لحل ما يعرض للأسرة من مشكلات. فمعظم الشقاق ينشأ عن عدم تقدير
أحد الزوجين لمتاعب الآخر، أو عدم إنصاف حقوق شريكه.

ولا
نستطيع أن نعدد العوامل الرئيسة في تهيئة البيت السعيد دون أن نذكر العفة
بإجلال وخشوع ، فإنها محور الحياة الكريمة، وأصل الخير في علاقات الإنسان.

وقد
كتب أحد علماء الاجتماع يقول : ” لقد دلتني التجربة على أن أفضل شعار يمكن
أن يتخذه الأزواج لتفادي الشقاق، هو أنه لا يوجد حريق يتعذر إطفاؤه عند
بدء اشتعاله بفنجان من ماء .. ذلك لأن أكثر الخلافات الزوجية التي تنتهي
بالطلاق ترجع إلى أشياء تافهة تتطور تدريجياً حتى يتعذر إصلاحها ” .

وتقع
المسؤولية في خلق السعادة البيتية على الوالدين، فكثيراً ما يهدم البيت
لسان لاذع، أو طبع حاد يسرع إلى الخصام، وكثيراً ما يهدم أركان السعادة
البيتية حب التسلط أو عدم الإخلاص من قبل أحد الوالدين أو أمور صغيرة في
المبنى عظيمة في المعنى.

هذه بعض الوصايا التي تسهم في إسعاد زوجتك.
1. كن مستقيما في حياتك، تكن هي كذلك. ففي الأثر : ” عفوا تعف نساؤكم ”
رواه الطبراني. وحذار من أن تدمن عينيك إلى ما لا يحل لك، سواء كان ذلك في
طريق أو أمام شاشة التلفاز، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية.

2. اكتسب
من صفات زوجتك الحميدة ، فكم من الرجال ازداد التزاماً بدينه حين رأى تمسك
زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية، وما يصدر عنها من تصرفات سامية.

3. أحسن إلى زوجتك وأولادك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : ” خيركم خيركم لأهله ” رواه
الترمذي. فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك، وبدلوا حياتك التعيسة سعادة
وهناء . لا تبخل على زوجك ونفسك وأولادك، وأنفق بالمعروف ، فإنفاقك على
أهلك صدقة . قال صلى الله عليه وسلم : ” أفضل الدنانير دينار تنفقه على أهلك … ” رواه مسلم وأحمد .

4. لا
تُهنْ زوجتك، فإن اللإهانة، تظل راسخة في قلبها وعقلها. وأخطر الإهانات
التي لا تستطيع زوجتك أن تنساها بقلبها، حتى ولو غفرتها بلسانها، هي أن
تنفعل فتضر بها، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها، أو تتهمها في عرضها.

5. حاول دائماً أن يكون انتقادك للتصرف الخاطئ وتجنب تحويل النقد إلى شكلها أو أهلها.
6. تجنب تعميم المشكلة، كأن تقول أنت دائماً مقصرة، أو لم أرى منك خيراً قط.
7. امنحها السعادة تمنحك اياها، ولا تتوقع أن تجلب السعادة بالتكدير عليها.
8. أحسِنْ
معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك . أشعرها أنك تفضلها على نفسك، وأنك حريص على
إسعادها، ومحافظ على صحتها، ومضحٍّ من أجلها، إن مرضتْ مثلاً، قم بما أنت
عليه قادر.

9. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك.
10. لا
تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك، فإن كنت
أستاذاً في الفلك مثلاً فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك.

11. إياك
أن تثير غيرة زوجتك، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من
أخرى، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم،
ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون. وكثيراً ما تتظاهر تلك
المشاعر بأعراض جسدية مختلفة، من صداع إلى آلام هنا وهناك، فإذا بالزوج
يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب.

12. لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب، وخاصة أمام الآخرين.
13. حاول أن تحل مشاكلك الزوجية بعيداً عن عيون الناس، وناقش المشاكل بعقل وحكمة، وحافظ على أسرار بيتك.
14. عدِّل
سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها،
وتستمر أنت متشبثاً بما أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان
مزاحاً .

15. الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب
أساس الشحناء والتباغض. وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها. لا تنم ليلتك
وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية. تذكَّر أن ما غضبْتَ منه – في أكثر
الأحوال – أمر تافه لا يستحق تعكير صفو حياتكما الزوجية، ولا يحتاج إلى كل
ذلك الانفعال . استعذ بالله من الشيطان الرجيم، وهدئ ثورتك، وتذكر أن ما
بينك وبين زوجتك من روابط ومحبة أسمى بكثير من أن تدنسه لحظة غضب عابرة،
أو ثورة انفعال طارئة.

16. امنح
زوجتك الثقة بنفسها. لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً
لأوامرك. بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها. استشرها في
كل أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي أحسن. خذ بقرارها عندما تعلم أنه
الأصوب، وأخبرها بذلك وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة.

17. أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق الثناء ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ” من لم يشكر الناس لم يشكر الله “ رواه الترمذي.
18. توقف
عن توجيه التجريح والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب
بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في أذيالهن ، وتلهث في أعقابهن.

19. حاول
أن توفر لها الإمكانات التي تشجعها على المثابرة وتحصيل المعارف. فإن كانت
تبتغي الحصول على شهادة في فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك ، طالما
أن ذلك الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين، ولا يشغلها عن التزاماتها الزوجية
والبيتية. وتجاوبْ مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به.

20. أنصتْ إلى زوجتك باهتمام، فإن ذلك يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم ومكبوتات، وتحاشى الإثارة والتكذيب، وعلمها حسن الكلام.
21. أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر، وأنك لا يمكن أن تفرط فيها، أو أن تنفصل عنها.
22. أشعر
زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها اقتصادياً مهما كانت ميسورة الحال. لا تطمع في
مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها، فلا يحلُّ لك شرعاً أن تستولي على أموالها.

23. ولا تبخل عليها بحجة أنها ثرية ، فمهما كانت غنية فهي في حاجة نفسية إلى الشعور بأنك البديل الحقيقي لأبيها.
24. حذار من العلاقات الاجتماعية غير المباحة . فكثير من خراب البيوت الزوجية منشؤه تلك العلاقات.
25. وائم
بين حبك لزوجك وحبك لوالديك وأهلك، فلا يطغى جانب على جانب، ولا يسيطر حب
على حساب حب آخر. فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى، والقسطاس المستقيم.

26. كن
لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل ميادين الحياة، فإنها تحب منك كما تحب
منها. قال ابن عباس رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن
تتزين لي

27. أعطها قسطاً وافراً وحظاً يسيراً من الترفيه خارج المنزل، كلون من ألوان التغيير، وخاصة قبل أن يكون لها أطفال تشغل نفسها بهم.
28. شاركها وجدانيا فيما تحب أن تشاركك فيه، فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها مودة واحترام تجاه أهلها.
29. لا
تجعلها تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم، ولا تجعله يستأثر بكل
وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان
ذلك في البيت أم خارجه، حتى لا تشعر بالملل والسآمة.

30. إذا
خرجت من البيت فودعها بابتسامة وطلب الدعاء. وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى
تكون متأهبة للقائك، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها عليها، وخاصة إن
كنت قادما من السفر.

31. انظر معها إلى الحياة من منظار واحد ..وقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” استوصوا بالنساء خيراً ” رواه البخاري.
32. حاول
أن تساعد زوجك في بعض أعمالها المنزلية، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول
صلى الله عليه وسلم لنسائه التبرع بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية. قالت
عائشة رضي الله عنها : ” كان صلى الله عليه وسلم يكون في مهنة أهله –يعني خدمة أهله– فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة “ رواه البخاري.

33. حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك، وتذكر ما لها من محاسن ومكارم تغطي هذا النقص لقوله صلى الله عليه وسلم ” لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر ” رواه مسلم.
34. على الزوج أن يلاطف زوجته ويداعبها، وتأس برسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك : ” فهلا بكرا تلاعبها وتلاعبك
؟ ” رواه البخاري. وحتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه – وهو القوي الشديد
الجاد في حكمه – كان يقول : ” ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي ( أي في
الأنس والسهولة ) فإن كان في القوم كان رجلا ” .

35. استمع إلى نقد زوجتك بصدر رحب، فقد كان نساء النبي صلى الله عليه وسلم يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب منهن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس مصر
الادارة
الادارة
شمس مصر


الرتبة : الادارة
ذكر
الابراج : الاسد
عدد الرسائل : 3041
تاريخ الميلاد : 12/08/1982
العمر : 42
العمل/الترفيه : عضو مجلس ادارة بمركز شباب جمجرة الجديدة
المزاج : الحمد لله
نقاط : 3747
تاريخ التسجيل : 14/02/2009

35 وصية تسعد بها زوجتك Empty
مُساهمةموضوع: رد: 35 وصية تسعد بها زوجتك   35 وصية تسعد بها زوجتك Emptyالسبت يونيو 06, 2009 10:50 pm

اما اتجوز هلجا للصفحة دى ونتعلم
المهم عايزين مواضيعك تكتر زى زمااااااان
ومتبقيش كدة
يااميرة المنتدى
الف شكرررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
35 وصية تسعد بها زوجتك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى الاول لخدمة اهالى قرية جمجره :: المنتديات العامة :: منتديات المراة والطفل :: منتدى المراة-
انتقل الى: